قال مصطفى الرميد ودير الدولة وحقوق الإنسان في حكومة سعد الدين العثماني، أنه طلب من والدته أن لا تحمل له ملفات عبارة عن شكايات للبث فيها أو إيجاد حل لها.
وأضاف الرميد في برنامج “في المواجهة” على إذاعة “إم إف إم” أنه طلب ذلك من والدته التي كانت قد حملت له عشرين ملفا من صديقاتها اللواتي التقتهم في إحدى المناسبات.
وقال الرميد في هذا الصدد أنه بعد ذلك ” ما عمر الوالدة جابت لي شي ملف”، مضيفا أنه لم يتلق أي ملف من أي صديق ولا من قريب ولا حتى من مسؤولين من الدولة، حاسما هذا الأمر وبلغته:”لم أدرگ على أي كان”، بما يعني أنه لم يتستر على أي كان.
وقال في هذا السياق أنه تعامل في مثل هذه القضايا بمنطق “مقطوع من شجرة ومن دون أسرة” كي يتعامل مع الجميع بنفس المنطق.