قالت الصحافية إيمان أغوتان، إنها لا تجد تفسيرا لما يقع في المغرب من فضائح، مؤكدة أنه يجب القيام بتشخيص حقيقي وعلى الجميع أن يتحمل مسؤوليته
وأكدت إغوتان في حديث مع “فبراير”، أن انتشار الفضائح والجرائم، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، جعلت المتلقي يرى الوجه البشع للمغرب، مشيرة إلى أن مشاهدة مثل تلك اﻷحداث والكتابة عنها في تدوينات جعل حس الانسانية يغب عنا.
وأفادت المتحدثة ذاتها أن التفسير الذي يمكن أن يجعلنا نجد الحل لم يكتشف بعد، مضيفة أن أعمدة المجتمع المغربي بدأت في التهاوي.