عبر مجموعة من الآباء والأمهات، أمس الجمعة، في تصريحات لـ”فبراير.كوم”، عن غضبهم بسبب التوقيت المدرسي، الذي تم فرضه في جميع المؤسسات التعليمية بعد عودة الدراسة حضوريا.
وقالت إحدى الأمهات إن هذا التوقيت “شكل لها عائقا في حياتها اليومية”، مشيرة إلى أنها أم لطفلين يدرسان في مؤسسة واحدة، لكنّ توقيت دراستهما مختلف وهذا ما أزعجها.
وأضافت أم لطفل آخر، في حديثها مع “فبراير”، أنها “لم تعد قادرة على الموازنة ما بين عملها وتوقيت دراسة أولادها نظرا لصعوبته”، مطالبة من المسؤولين “إعادة النظر في التوقيت المدرسي الذي تم اعتماده منذ مدة في المدارس المغربية”.