يقول آلاف المهنيين المغاربة والتونسيين إنهم مستعدون للحضور والعمل في فرنسا لتعويض النقص في الموظفين في قطاع الفنادق والمطاعم.
في نهاية أزمة كورونا ، كان لدينا الكثير من تبخر الموظفين الذي لم نتمكن من العثور عليهم، مما زاد الوضع أكثر تعقيدا للغاية بالنسبة للمؤسسات التي لا تستطيع العثور على موظفين، الملاحظة مريرة لأن الاقتصاد هو الذي سيتدهور وسيتعين على بعض الرؤساء تقليل نشاطهم ؛ قال هوبرت جان ، رئيس اتحاد المعادن والصناعات الفاخرة (UMIH) في فينيستير منذ عام 2002 في مقابلة مع صحيفة Le Télégramme: “الأيام وساعات العمل وعدد الأغطية”
تعتمد المنظمة على 360 ألف مشروع توظيف للتغلب على نقص المهنيين في قطاع الفنادق والمطاعم، ولتعويض النقص هناك مغاربة يبدون اهتماما بالقطاع. قال هوبير جان ، الذي قال إنه “ناشط في مجال الهجرة تم اختياره لمهننا” ، “في المغرب وتونس، هناك ما يقرب من 2000 مهني مستعدون للحضور والعمل في فرنسا”. »
تولي UMIH أهمية كبيرة لسكن العمال الموسميين. “كان لدينا ، لمدة أربع سنوات، مشروع بناء منزل للعمال الموسميين في جوان ليه بين (ألب ماريتيم) ، لنحو ثلاثين مسكنا. تم افتتاحه في مايو الماضي. وقد نفذت UMIH المشروع بتمويل من 1٪ إسكان والسلطات المحلية ”. رغبة المنظمة ، كما يقول Hubert Jan ، هي تطوير هذا النوع من العمليات في المناطق ذات الكثافة السياحية العالية مع التجنيد في المجرفة حيث يكون الوضع معقدًا. وقال: “يتم تأجير أصغر أماكن الإقامة على Airbnb بأسعار لا تستطيع الشركة دفعها لموظفيها”.
