وري جثمان الشاب البصير الذي توفي أمس في مقاطعة سيدي عثمان بمدينة الدار البيضاء، بعد أن ألقى عليه والداه وعائلته النظرة الأخيرة قبل الجنازة.
وصورت كاميرا موقع “فبراير.كوم” لحظات الفراق وحرقة الأم والعائلة ككل، حزنا على ولدهم الذي توفي في ظروف غامضة خلال الساعات الأولى لصباح يوم أمس الأربعاء.
وكان الوالدان قالا لفبراير.كوم يوم في فيديو سابق، بأن ولدهما توفي غدرا وترصدا من بعض المتسولين الذين أقدموا على قتله حسب قولهم، فيما أفادت الشرطة بأن التحقيقات ما زالت جارية في النازلة.